الجيش الوردي الدموي
اهلا وسهلا بانصار اعداء الجيش الوردي الدموي
يشرفنا تسجيلكم معنا في هذا الموقع واعلامنا عن جرائم الجيش الوردي
ويمكنكم الدخول دون التسجيل بهذه الصيغه
اسم العضو (( زائر ))
كلمة السر (( 123456 ))
الجيش الوردي الدموي
اهلا وسهلا بانصار اعداء الجيش الوردي الدموي
يشرفنا تسجيلكم معنا في هذا الموقع واعلامنا عن جرائم الجيش الوردي
ويمكنكم الدخول دون التسجيل بهذه الصيغه
اسم العضو (( زائر ))
كلمة السر (( 123456 ))
الجيش الوردي الدموي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجيش الوردي الدموي


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الله اكبر من كل شيء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رياض فضاله جامل لقره غولي
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
رياض فضاله جامل لقره غولي


عدد الرسائل : 70
العمر : 54
Localisation : a13068104a@yahoo.com
السٌّمعَة : 0
نقاط : 614600
تاريخ التسجيل : 22/06/2007

الله اكبر من كل شيء Empty
مُساهمةموضوع: الله اكبر من كل شيء   الله اكبر من كل شيء I_icon_minitime2007-08-30, 6:42 am

مع تصاعد الحملة ضد المليشيات علاوي يعرض على الصدر غصن زيتون التوتر مازال مستمرا رغم سقوط 300 قتيل واستسلام 1200 من جيش المهدي حظر تجول وحصار وتفتيش من بيت لبيت



المدى ـ وكالات

وساطة البيت الشيعي ونداءات الداعين لوقف الدم لم تثمر في وقف سيل الدم، فقد استمرت المعارك في مدينة الصدر والنجف وبعض المحافظات الجنوبية. ورغم التأكيدات الرسمية على استمرار الحملة ضد المليشيات غير القانونية إلا أن رئيس الوزراء العراقي إياد علاوي فتح نافذة للعمل السياسي، حيث أعلن، في مؤتمر صحفي عقده بعد ظهر أمس، أنه تلقى رسائل إيجابية من مقتدى الصدر وأعرب عن أمله في أن يشارك الصدر وتياره في الانتخابات التي ستجري في العام القادم، لكنه قال إن حكومته لن تتسامح مع من يحمل السلاح ويتصرف ضد القانون.

ومع استمرار العمل السياسي ودعوات التهدئة، استمرت المناوشات والاشتباكات في بغداد والمحافظات، إذ توغلت الدبابات الأمريكية في الشوارع الرئيسية وقامت القوات العراقية بحملة تفتيش من بيت إلى بيت، فيما أغلق مقاتلون من جيش المهدي الطرق الفرعية بالإطارات المحترقة والأنقاض ولغّموا الأزقة المؤدية إلى مناطق تجمعهم ومنعوا الموظفين اليوم من التوجه لدوائرهم وقد مصدر أمريكي عدد القتلى في المعارك التي بدأت منذ صباح الخميس بـ 26 قتيلا و90 جريحا. وأكدت الشرطة العراقية أمس السبت أنها لم تتلق الأمر بتوقيف السيد مقتدى الصدر على الرغم من المعارك التي تدور بينها وبين الميليشيا الموالية له. وقال مدير شرطة النجف غالب الجزاري لوكالة فرانس برس (لم نتلق الأمر بتوقيفه)، موضحا أن (للصدر الحق في قيادة حركته أو حزبه لكن بطريقة ديموقراطية وبدون ميليشيا مسلحة). وأكد أن مقتدى الصدر موجود في النجف. وتابع أن (القانون يجب أن يفرض بشكل نهائي في النجف). واستبعد الجزائري أية هدنة مع ميليشيا غير قانونية. وقال (لا مفاوضات مع جيش المهدي. انه ليس نزيها وهو مسؤول عن بدء أعمال العنف في المدينة والقانون يجب أن يسود). وأضاف: (وصلتنا تعزيزات ونتسلم أسلحة جديدة. سننهي الأمر معهم وسنسيطر على المدينة ولن نسمح بوجود ميليشيا في النجف).

وفي بيان للقوى متعددة الجنسيات تلقت المدى نسخة منه أعلن المهندسون العسكريون بأن أعمال العنف التي تقوم بها المليشيات تؤثر بشكل كبير على سير العمل في مدينة حيث توقف تنفيذ مشاريع تحسين مياه الصرف الصحي. وقال المقدم روبرت إبرامز، قائد فرقة الفرسان الأولى، بأن الخسائر الكبيرة لهذه الهجمات تؤثر بشكل خاص على الأطفال الذين يعانون الأمراض ويفارقون الحياة بسبب المياه القذرة التي يشربونها. ويقوم جنود من هذه القوات بإخلاء الشوارع من العبوات الناسفة التي تقوم بزرعها عناصر من جيش المهدي.

وفي مدينة النجف التي شهدت عمليات نزوح واسعة أصيب أمس الأول خلال المعارك منزل آية الله بشير النجفي، وهو أحد أهم مراجع الشيعة في النجف، بأربعة صواريخ لم تسفر عن وقوع إصابات، وفق ما أعلنه متحدث باسمه. وأوضح المتحدث أن الصواريخ ألحقت أضرارا بالمنزل، لكنه رفض تحديد ما إذا كان النجفي في منزله وقت سقوط الصواريخ. وقد استؤنفت المواجهات صباح أمس في وسط المدينة، بالقرب من المستشفى الحكومي. وتابعت الطائرات تحليقها، مع استخدام المدافع الرشاشة ومدافع الهاون وقاذفات الصواريخ. وتعذر وصول سيارات الإسعاف إلى وسط المدينة بسبب القتال.

وكانت الشرطة العراقية أعلنت أن نحو 1200 من أنصار السيد مقتدى الصدر استسلموا لقوات الشرطة في النجف. ووصف مكتب المدير العام للشرطة العراقية عناصر جيش المهدي بأنهم (قطاع طرق إرهابيون)، وأكد أن (العملية المشتركة بين القوات العراقية والقوات المتعددة الجنسيات حققت نجاحا تاما، وباتت مدينة النجف المقدسة آمنة). وأضاف أن (العملية مستمرة حتى القضاء على العنف الوحشي غير الشرعي).

وكان مسؤول في الشرطة العراقية في النجف أكد في وقت سابق أن قوات الشرطة العراقية سيطرت على مقبرة النجف التي تعتبر موقعا محصنا لأنصار مقتدى الصدر، وذلك بعد معارك عنيفة أمس الأول الجمعة، اشتركت فيها طائرات اميركية. وانتشر عشرات عناصر الشرطة والحرس الوطني بسلاحهم حول مقر محافظة النجف في المدينة لحمايته، متأهبين للتدخل. كما تمت السيطرة على مدينة الكوفة التي كانت أخر معاقل جيش المهدي، ومكان إقامته صلاة الجمعة الإسبوعية. وقال محافظ النجف عدنان الذرفي أن (حوالى 400 مسلح قتلوا خلال 48 ساعة من المعارك).

أما الناصرية فيسودها هدوء حذر، كما يقول مراسلنا هناك، منذ توقف القتال عصر أمس الأول. وقد انسحبت مليشيات جيش المهدي من المدينة ونزلت الشرطة لتسيطر على المدينة. وحدد مراسلنا عدد ضحايا القتال بـ 7 مدنيين. وقد سقطت قذائف هاون قرب مدرسة أمنة وعلى الإدارة المحلية ومنطقة المجلس البلدي . وقد أدى القتال إلى تأجيل انتخابات المجلس البلدي التي يفترض أن تجري اليوم الأحد.

وبعد تعرض مقر القوات البريطانية في مدينة العمارة لهجوم بالقذائف الصاروخية ما يزال التوتر يسود المدينة بعد أن سيطرت قوات جيش المهدي على عدد من مراكز الشرطة والطرق الرئيسية فيها. وقد أدخلت القوات البريطانية أكثر من 30 دبابة إلى المدينة مما أدى الى انسحاب عناصر جيش المهدي. ولكن القصف بالهاونات استمر على مقر المحافظة ومبنى القوات البريطانية القريب منها .

وقد شهدت الديوانية مواجهات عنيفة بين مليشيا جيش المهدي وقوات الحرس الوطني والشرطة. بدأت المواجهات حين حاول افراد من مليشيا جيش المهدي السيطرة على احد مراكز الشرطة في حي الوحدة شرقي المدينة، مما أدى إلى حدوث مصادمات بالأسلحة المختلفة من قاذفات (RBG7) والهاون والأسلحة الخفيفة والرمانات اليدوية. بدأت المواجهات بعد منتصف ليل الجمعة واستمرت أكثر من ساعتين، وأسفرت عن مقتل شخص واحد من المهاجمين وجرح عشرة وإلقاء القبض على عشرة آخرين. وقام أفراد الحرس الوطني في الديوانية بعمليات دهم منازل المشتبه بهم وتم العثور على كميات كبيرة من الأسلحة والاعتدة المختلفة. وأكد مصدر امني أن هذه المواجهات تعتبر امتدادا للعمليات الجارية في النجف الاشرف الان. وقد فرضت قوات الشرطة والحرس الوطني في الديوانية حضر التجوال على المواطنين في الساعة العاشرة مساء وحتى الساعة السادسة صباحاً وأغلقت اغلب الطرق وخصوصاً المؤدية إلى النجف، باستثناء بعض الحالات الخاصة وحركة العوائل. وأكد مصدر طبي أن كثير من الجرحى قدموا إلى المحافظة من النجف لعدم اتساع المستشفيات هناك بسبب أعداد الجرحى. ومازال فرض حضر التجول جارياً ولكن الأوضاع الأمنية تبدو هادئة نسبيا، واستمر العمل في دوائر الدولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله اكبر من كل شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الله اكبر يا جيش كبير الصكاكه ( القتله ) البغل شاهد جرمهم
» لا اله الا الله
» المليشيات تهدم مساجد الله
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
» احتفال الجيش الوردي بتفجير وحرق المسجد بيت الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجيش الوردي الدموي :: جرائم مليشيات الجيش الوردي في ميسان الخير-
انتقل الى: